السبت، 4 أبريل 2015

تحري ما أحله الله في البيوع وغيرها


الســــؤال :
لا شك أن المسلم اللبيب في هذه الدنيا تهمه طاعة الله
ورضاؤه سبحانه وتعالى، واتباع أوامره واجتناب نواهيه،
وحيث إن تجارة الذهب تحف بها المخاطر على النحو المذكور
في الوقوع بإحدى الكبائر الموبقة؛ كيف يأمن المرء على نفسه
وسلامة تصرفاته بابتعاده عن كل إثم في مزاولة هذه المهنة؟
نسأل الله إلهامنا جميعًا إلى ما يحبه ويرضاه.
الإجابة
اجتهد وسعك في ترك ما حرم الله، وفي تحري ما أحله الله في البيوع
وغيرها ، وفيما أحله سبحانه سعة ومندوحة عن ارتكاب ما حرمه،
وغنى عن الوقوع فيما يغضبه.

و بالله التوفيق ، و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق