بسم الله الرحمن الرحيم
الإنسان يذكر
ويراد به أبو حذيفة بن عبدالله: "وإذا مس الإنسان الضر".
ويراد به عتبة بن ربيعة: "ولئن أذقنا الإنسان منارحمة".
ويراد به النضر بن الحارث: "ويدعو الإنسان بالشر".
ويراد به أبي بن خلف: "أوَلا يذكر الإنسان".
ويراد به آدم: "ولقد خلقنا الإنسان من سلالة".
ويراد به سعد بن أبي وقاص: "ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً".
ويراد به عياش بن أبي ربيعة: "ووصينا الإنسان بوالديه حسناً وإن جاهداك لتشرك".
ويراد به أبو بكر الصديق رضي الله عنه: "ووصينا الإنسان بوالديه إحساناً حملته أمه كرهاً".
ويراد به عقبة بن أبي معيط: "وكان الشيطان للإنسان خذولاً".
ويراد به بنو آدم: "ولقد خلقنا الإنسان ونعلم".
ويراد به برصيصا: "إذ قال للإنسان اكفر".
ويراد به الأخنس بن شريق: "إن الإنسان خلق هلوعاً".
ويراد به عدي بن أبي ربيعة: "أيحسب الإنسان أن لن نجمع عظامه".
ويراد به أمية بن خلف: "فأما الإنسان إذا ماابتلاه".
ويراد به الحارث بن عمرو: "لقد خلقنا الإنسان في كبد".
ويراد به الأسود بن عبد الأسد: "يا أيها الإنسان إنك كادح".
ويراد به كلدة بن أسيد: "يا أيها الإنسان ماغرك".
ويراد به الوليد بن المغيرة: "لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم".
ويراد به أبو طالب بن عبدالمطلب: "فلينظر الإنسان مم خلق".
ويراد به عتبة بن أبي لهب: "فلينظر الإنسان إلى طعامه".
ويراد به قرط بن عبد الله: "إن الإنسان لربه لكنود".
ويراد به أبو جهل: "إن الإنسان لفي خسر".
ويراد به أبو لهب: "إن الانسان ليطغى"
ويراد به الكافر: "وقال الإنسان ما لها".

كتاب المدهش لابن الجوزي