الجمعة، 10 ديسمبر 2010

كلمات أعجبتني


 ابتسم  :
  عندما تجلس مع عائلتك ..
            فهناك من يتمنى عائلة ..
 ابتسم  :
 عندما تذهب إلى عملك ..
            فالكثير ما زال يبحث عن وظيفة..
 ابتسم  :
لأنك بصحة وعافية ..
           فهناك من المرضى من يتمنى أن
           يشتريها بأغلى الأثمان ..
ابتسم  :
لأنك حي ترزق ..
           فالأموات يتمنون الحياة ليعملوا
                 صالحا ..
 ابتسم  :
 لأنك أنت هو أنت ..
           وغيرك يتمنى أن يكون هو أنت
ابـــتـــســـــم !!

لأنك تعرفينى  
وغيرك
يتمنى معرفتى

قصص مسلية من تراثنا العربي

قيل لأشعب الطماع: لقد لقيت التابعين وكثيراً من الصحابة، فهل رويت مع علو سنك حديثاً عن النبي صلى الله عليه وسلم ؟
فقال: نعم، حدثني عكرمة عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: خلتان لا تجتمعان في مؤمن.
قيل: وما هما ؟
قال: نسيت واحدةً، ونسي عكرمة الأخرى.


قال الأصمعي:أتيت البادية فإذا أعرابيٌ زَرع بُرّاً (نظير القمح) له فلما قام سوقُه  -جمع ساق- وجاء سنبله أتاه جراد فجعل ينظر إليه ولا يرى كيف الحيلة فيه ثم أنشأ يقول

مر الجرادُ على زرعي فقلت له لا تأكلنَّ ولاتشتغل بإفسادِ
فقال منهم خطيباً فوق سنبلة أنا على سفرٍ لابد من زادِ

شاهد كى تعلم من الجانى ؟؟!؟!؟

الخميس، 9 ديسمبر 2010

قصة مؤسس موقع ويكيليكس

من منا لم يسمع عن موقع ويكيليكس الذي أصبح نجم أخبار العالم خلال الفترة الماضية بسبب ما نشره وما لازال ينشره من وثائق سرية قاربت الـ250,000 وثيقة؟!!


ولد أسانج عام 1971 فى مانييتيك ايلند شمال شرق استراليا، فقد امضى طفولته متنقلا مع أبيه وأمه بسبب انشغالهم بأعمالهم التجارية، مما أدى الى دخوله 37 مدرسة كما روى لوسائل اعلام استرالية، وأمضى سن المراهقة فى ملبورن حين اكتشف موهبته فى القرصنة الإلكترونية عام 1987 وقام بعمليات قرصنة موسعة فى أسترليا مع صديقيين له فى الجامعة، إلا أن داهمت الشرطة الاتحادية الإسترالية أسانج فى منزله عام 1991 واتهم بمحاولة القرصنة على أجهزة الكمبيوتر فى إحدى الجامعات الإسترالية وتداول معلوماتها وتغيرها، وفى عام 1992 أقر أنه مذنب فى 24 تهمة قرصنة، وأفرج عنه بكفالة 2100 دولار أمريكى، وأقسم أنه لم يفعل ذلك مرة أخرى.


أصبح أسانج بعد ذلك مستشارا أمنيا لإحدى شركات المعلومات والإنترنت فى أستراليا، بالإضافة إلى كونه باحثا فى الصحافة ومشاركته فى كتابة بعض الكتب حتى جاءت فكرة تأسيس موقع ويكيليكس عام 2006، حيث قال وقتها أسانج لعدد من أصدقائه “إن الأنظمة لا تريد أن تتغير، ويجب علينا التفكير فى كشف خفايا العالم عن طريق ما توصلنا إليه فى مجال القرصنة الإلكترونية”.

جمع أسانج 9 أعضاء من أصدقائه ليصبحوا فريق عمل ويكيلكيس، وأكد أسانج أنه لا يريد أن يطلق عليه مؤسس الموقع، واصفا نفسه محررا رئيسيا فى الموقع، ويعمل متطوعا بدون أجر محاولا الوصول لأى وثائق سرية تفضح أى جهة تقوم بتجاوزات وانتهاكات غير معلومة.

وتقديرا لما وصل له من جمع أكبر قدر من الوثائق السرية حول العالم فاز أسانج بجائزة منظمة العفو الدولية عام 2009 لفضح عمليات الاغتيال خارج نطاق القضاء فى كينيا تكشف انتهاكات وتجاوزات هناك، كما منح أسانج جائزة سام آدمز عام 2008، وفى سبتمبر 2010 اختير رقم 23 فى قائمة أكثر 50 شخصية مؤثرة حول العالم.

فى 20 أغسطس 2010 ،اتهم أسانج بالتحرش من امراة سويدية عضو فى الجمعية السويدية للديمقراطيين بعد ندوة كانت مقيمة ،حيث كان يقيم أسانج فى ستوكهولم وقتها، لكن حين استدعاه المدعى العام فى السويد، وجد أن هذه الاتهامات ليس لها أساس من الصحة بعد أن استجوبته الشرطة السويدية لمدة ساعة يوم 31 أغسطس 2010، وطلب أسانج حماية من بلده أستراليا لكنها رفضت وقتها وأصبح الوضع صعبا، لكن اكتشفت الشرطة السويدية أن هذه التهمة دبرت من قبل أعداء موقع ويكليكس لكن مازالت القضية قيد التحقيق.




بالصور موقع تجميع بيانات بالصور:
هُنا تختبئ ويكيلكيس في مركز بيانات يمكنه تحمل ضربة نووية!!








كان موقع ويكيليكس يستخدم خدمات شركات أمازون الأمريكية للاستضافة، لكن ما أن بدأ الموقع في
 إثارة المشاكل حتى ضغطت الحكومة الأمريكية على الشركة لقطع الخدمة عن الموقع وهو ما حدث بالفعلفأين ذهب الموقع الآن؟

انتقل الموقع لمركز بيانات لا يشبه أي مركز بيانات يمكننا أن نشاهده على الإطلاق:



 

ليس مقراً سرياً لجيمس بوند بل هو مركز بيانات اسمه بيونين Pionen ويتبع شركة بنهوف لخدمات الإنترنت في السويد.





كان هذا المكان في الأصل ملجأ للحماية من القنابل في العام 1943 ثم طورته الحكومة السويدية في السبعينات خلال الحرب الباردة ليصبح مركز قيادة طوارئ في حالة تعرضت الدولة لهجوم نووي، وبمرور الأيام اشترته شركة بنهوف السويدية لخدمات الإنترنت لتحوله إلى مركز بيانات خارق كما نرى في الصور!!




قامت شركة بنهوف بتوسيع المكان وتطويره وزودته بمنشأة كهرباء صغيرة تعمل بالغاز، وتحوي مولدي ديزل من نوع مايباخ MTU تم الحصول عليهما من غواصات ألمانية مدمرة!!









ويحتوي المركز أيضاً على مركز عمليات شبكة بنهوف التي تعد واحدة من أكبر مقدمي خدمة الإنترنت في السويد.




فى 24 نوفمبر 2010، قدم أسانج استئنافا ضد اعتقاله، ويظل حاليا رهن الاعتقال غيابيا وبموجب مذكرة اعتقال،حيث وجهت له المحكمة المركزية فى ستوكهولم قرار الحبس الاحتياطى بسبب هذه القضية، وفى 30 نوفمبر 2010 ، أصدر الانتربول إشعار ضد أسانج بتهمة ارتكاب “جرائم الجنس”.


وكشفت مصادر عالمية أن جندياً أمريكياً شاذ جنسياً، هو من وراء تسريب الوثائق السرية المنشورة على ويكيلكيس، والتى تتضمن آلاف الرسائل والبرقيات الدبلوماسية المتبادلة بين الولايات المتحدة ودول العالم.

وذكرت هئية الإذاعة البريطانية BBC أن موقع ويكيليكس حصل على 250 ألف وثيقة من الخارجية الأمريكية عن طريق الجندى الأمريكى ويدعى برادلى ماننج المولود فى أوكلاهوما والبالغ من العمر 23 عاماً ومعروف عنه شذوذه الجنسى ودفاعه عن مثلى الجنس.

وكان سبب تسريب ماننج لهذه الوثائق حيث أن تم اعتقاله فى مايو الماضى بعد نشر ويكيليكس شريط فيديو يتضمن خطأ ارتكبه الجيش الأمريكى فى العراق، مشيرة إلى أن ماننج، التحق بالجيش الأمريكى فى عام 2007 وعرف عنه معارضته الشديدة لقانون “لا تسأل لا تخبر” الذى يفرض على مثلى الجنس عدم الإفصاح عن ميولهم الجنسية وإلا التسريح من الجيش.

وجارى الآن البحث عن شخص آخر يدعى “أدريان لامو” أحد قراصنة الإنترنت الذى ساعد برادلى فى تصنيف وتجهيز هذه المعلومات قبل إعطائها إلى أسانج.

وقال لامو لماننج إن وزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون وعشرات الآلاف من الدبلوماسيين سيصابون بنوبة قلبية عندما يستيقظون ويجدون هذا الكم من البرقيات السرية أصبحت فى متناول الجميع.

واذا كانت بعض المواقع تفسر عملية التسريب بمحاولة انتقامية من جانب الجندى الشاب بسبب شذوذه وتعرضه لسخرية زملائه من القوات الأمريكية، فإن الكثير من المصادر الأخرى تؤكد – وفقاً لاعترافات برادلى مانينج – أنه تصرف بدافع صحوة ضمير نتيجة ما كان يراه فى العراق من تكرار للمظالم بسبب وجود القوات الأمريكية فى هذا البلد.


يقع تحت 30 متر من الصخور ومزود بأبواب فولاذية سمكها نصف متر ويمكنه احتمال هجوم نووي!!


خاصةً بعد إعلان الشرطة البريطانية أمس عن اعتقالها جوليان أسانج مؤسس الموقع بناءً على أمر اعتقال أوروبي أصدرته السويد.

على أي حال لن نتحدث اليوم عن الموقع أو محتوياته لكننا سنتحدث عن الجزء التقني من الخبر:
قصة مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج
http://www.host-cube.com/clients/aff.php?aff=003


يقع هذا المكان داخل تل صخري في منتصف مدينة ستوكهولم، ويمتد على مساحة 11,950 قدم مربع ويعمل فيه 15 شخص فقط.

فرارًا من الفقر...

* بينما عبد الله بن جعفر راكب،
 إذ تعرض له رجل في الطريق، فمسك بعنان فرسه،
 وقال: سألتك بالله أيها الأمير أن تضرب عنقي!
فبهت فيه عبد الله
وقال: أمعتوه أنت؟
قال: لا والله.
قال: فما الخبر؟
قال: لي خصم ألد قد لزمني وألح وضيق عليَّ، وليس لي به طاقة!
قال: ومن خصمك؟
قال: الفقر!
فالتفت عبد الله لفتاه
وقال: ادفع له ألف دينار.
ثم قال له: يا أخا العرب،
 خذها ونحن سائرون،
ولكن إذا عاد إليك خصمك متغشمًا فأتنا متظلمًا
 فإنا منصفوك منه إن شاء الله!
فقال الأعرابي: والله إن معي من جودك ما أدحض به حجة خصمي بقية عمري.
ثم أخذ المال وانصرف!
***

الثلاثاء، 7 ديسمبر 2010

لم ترفع بصرها ثلاثة اشهر


 


يقول كاتب القصه.....

بعد أربع سنوات من الزواج .. بدأ الناس يتكلمون في زواجهم .. لم ينجبوا ,, والعيب في من ؟؟

لا أحد يعلم .. ذهب هو وزوجته إلى المستشفى .. نتائج التحاليل .. الزوجه :لا تنجب .. الزوج : سليم ..

دخل على الطبيب قبل زوجته .. واستفسر .. فقال له الطبيب زوجتك لا تنجب .. مريضة ..

فاسترجع الرجل .. وحمد الله عز وجل ..

فقال للطبيب : سوف أذهب لأنادي زوجتي .. ولكن أريدك أن تقول أن العيب فيني .. وليس فيها .. وألح على الطبيب .. فوافق ..

ذهب .. وأتى بزوجته من غرفة انتظار النساء .. ودخل على الطبيب .. فقال: أنت يا فلان (الزوج) عقيم !!

ولا أمل لك بالشفاء إلا من رب العالمين ..

فاسترجع أمام زوجته وبدأ عليه علامة الحزن .. وأيضا الرضاء بقضاء الله وقدره ..

رجع إلى البيت .. لم تمض سوى أيام قلائل .. حتى انتشر الخبر .. للأقارب والجيران ..

مضت خمس سنوات .. والزوجان صابران .. حتى أتت تلك اللحظة .. التي قالت فيها الزوجة .. يا فلان لقد تحملتك .. 9 سنوات .. وأنا أريد الطلاق .. حتى أصبحت في نظر الناس أنها الزوجة الطيبة التي جلست مع زوجها وهو لا ينجب هذه المده .. ولها الحق في كلامها .. وأن الزوج مهمل في صحته .. وعلاجه ..الخ

الزوجه: أريد أن أتزوج وأرى أولادي

فقال الزوج : يا زوجتي .. هذ ابتلاء من الله عزوجل .. ووووووووو..الخ

فقالت : أجل أجلس معك هذه السنة فقط .. فوافق الزوج .. وأمله في ربه كبير..

لم تمضي سوى أيام على تلك المحادثة حتى أصيبت الزوجه بفشل كلوي .. فتدهورت نفسيتها ..

فأصبحت تلقي اللوم على زوجها .. وأنه السبب .. لماذا لا يطلقني .. وأتزوج أريد أن أرى أولادي..

تنومت هذه الزوجة .. في المستشفى .. فقال : الزوج إني مسافر لخارج المملكة .. لبعض الأعمال ..

وسأعود  .. فقالت الزوجه .. تسافر ..؟؟ قال : لأبحث لكي عن كلية ..!!

واتصل بزوجته .. وبشرها بأنه حصل على متبرع .. وسوف يصل بأسرع وقت .. 

وقبل العملية بيوم أتى المتبرع من جنسية عربية .. وسلم على الزوج وعلى والد الزوجه وأخوها .. ونالته تلك الدعوات الحسنة ..

ثم استأذن الزوج زوجته بالسفر للخارج .. لينهي بعض الأعمال ..

فقالت زوجته .. أنا بسوي عملية .. وتخليني .. أصلا أنت ما أنت زوج .. أنت !!!!!!!! 

تمت العملية ونجحت ... والزوج .. مر اسبوع .. عاد الزوج .. وفي وجهه علامات التعب .. 

نعم لا يذهب فكرك/ي بعيدا .. 

هو 

هو المتبرع ..!! وما الرجل ىالعربي إلا تمثيلية .. 

نعم لقد تبرع لزوجتته بكليته .. ولا يعلم .. أحد ..

وبعد العملية بتسعة شهوووور .. تحمل هذه الزوجه .. وتضع مولودها البكر ..

عمت الفرحة الجميع .. الأقارب .. والجيران .. الزوج .. الزوجه..

وبعد .. أن عادت المياه إلى مجاريها .. 

الزوج .. قد أكمل في هذه الفترة الماجستير والدكتوراه .. في الشريعة الإسلامية .. وهو كاتب عدل في جده ..

استغل هذه الفترة من حياته .. فأصبح حافظا لكتاب الله جل وعلا .. ومعه سند برواية حفص.. 


كنت مسافراً معه .. وكان قد ترك دفتر حياته اليومية على مكتبه .. ونسي أن يرفعه في مكانه ..

فقرأته تلك الزوجه .. فاتصلت به .. وهي تبكي .. وبكى لبكائها .. وبكيت لبكائه ..

جلست معه .. قبل فترة .. فما قال لي إلا :: أنها لم ترفع بصرها له .. منذ ثلاثة أشهر ..

عندما يكلمها .. تنظر ببصرها للأسفل .. ولا ترفع صوتها .. 

يقول لي .. العشر سنوات الماضية ذقت فيها أنواع الألم كنت .. أبكي ولا أجد من يمسح دمعتي ..

وكانت تبكي .. وكنت أمسح دمعتها .. يقول .. كنت غريبا بين أقاربي .. وهي كانت الزوجة الحنونة الرحومه ..

كنت أنا الذي أغلط .. وهي لا تغلط .. كنت .. وكنت ..

أما الآن .. أعتقد دموعه .. كانت كافية لأفهم .. كيف جزاه الله عن صبره تلك السنوات ..

اللهم احفظه بحفظك واكلأه بعينك ووفقه .. يارب ..

عشتها .. قصة .. قد تقول .. أنها من الخيال .. 

لكن .. هي حقيقة لا خيال

جواب مسكت



سأل رجل إياسًا عن النبيذ فقال: هو حرام، فقال الرجل: فأخبرني عن الماء، فقال: حلال قال: فالكسور، قال: حلال، قال: فالتمر، قال: حلال، قال: فما باله إذا اجتمع حرم؟
فقال إياس: أرأيتك لو رميتك بهذه الحفنة من التراب أتوجعك؟ قال: لا، قال: فهذه الحفنة من التبن؟ قال: لا توجعني، قال: فهذه الغرفة من الماء؟ قال: لا توجعني شيئًا، قال: أفرأيت إن خلطت هذا بهذا وهذا بهذا حتى صار طينًا ثم تركته حتى استحجر ثم رميتك أيوجعك؟ قال: إي: والله وتقتلني، قال: فكذلك تلك الأشياء إذا اجتمعت.