قصه اثر الكلمة الطيبة
كان هناك عامل في مصنع لتجميد اﻷسماك وبينما كان ينجز عمله أغلق باب الثلاجة وهو داخلها فأخذ يصرخ طالبا المساعدة
ولكن كان الدوام قد أنتهى ولم يبق أحد في المصنع !..
فأيقن أنه هالك لا محالة وبعد أن أوشك على الموت من شدة البرد، إذا بحارس المصنع يفتح باب الثلاجة، وينقذه ؟!!.
سأل مدير المصنع الحارس: كيف عرفت أن العامل كان موجوداً داخل ثلاجة المصنع ولم يخرج ؟!.
قال الحارس: عندما ينتهي الدوام لم يكن أحد من العمال يلقي عليّ التحية يومياً ويسألني عن حالي إلا ذلك العامل..
وعند نهاية هذا اليوم لم اراه ولم أسمعها منه فعلمت أنه لا زال في المصنع فبحثت عنه حتى وجدته.
*الحكمــــة*
الكلمة الطيبة أنقذت هذا العامل فكن طيب الكلام حلو المعشر
فالكلمة الطيبة تحفر صورتك في العقول والقلوب، فهي تذيب الجليد وتفتح أبواب الحديد .
كان هناك عامل في مصنع لتجميد اﻷسماك وبينما كان ينجز عمله أغلق باب الثلاجة وهو داخلها فأخذ يصرخ طالبا المساعدة
ولكن كان الدوام قد أنتهى ولم يبق أحد في المصنع !..
فأيقن أنه هالك لا محالة وبعد أن أوشك على الموت من شدة البرد، إذا بحارس المصنع يفتح باب الثلاجة، وينقذه ؟!!.
سأل مدير المصنع الحارس: كيف عرفت أن العامل كان موجوداً داخل ثلاجة المصنع ولم يخرج ؟!.
قال الحارس: عندما ينتهي الدوام لم يكن أحد من العمال يلقي عليّ التحية يومياً ويسألني عن حالي إلا ذلك العامل..
وعند نهاية هذا اليوم لم اراه ولم أسمعها منه فعلمت أنه لا زال في المصنع فبحثت عنه حتى وجدته.
*الحكمــــة*
الكلمة الطيبة أنقذت هذا العامل فكن طيب الكلام حلو المعشر
فالكلمة الطيبة تحفر صورتك في العقول والقلوب، فهي تذيب الجليد وتفتح أبواب الحديد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق