الثلاثاء، 27 ديسمبر 2022

خواطرمنتقاه ( 241 )

 

خواطرمنتقاه ( 241 )

من الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين

كلمة (الله يسعدك) بحدِّ ذاتها سَعادة، فكيف لو ربِّي استجاب؟!

أسأل اللهَ أن يسعدكم سعادةً لا يُخالطها همٌّ ولا حزن.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق