الخميس، 13 يناير 2022

وتدبروا (687)

 وتدبروا (687)


{ فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض}.


الله أكبر! إذا كان هذا النهي لأمهات المؤمنين، مع الصلاح الغالب في ذلك الزمن،

وقلة المنافقين بالنسبة للمؤمنين الصادقين،

فماذا تقول نساء اليوم اللاتي لا يبالين بطريقة الحديث مع السائق أو البائع

-مع كثرة الفساد والمغريات-

وكأنها تتحدث مع زوجها أو أبيها أو محرمها!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق