الاثنين، 31 أغسطس 2020

وتدبروا(221)

وتدبروا(221)

من ارتباط أول سورة البقرة بآخرها مدح الله تعالى في أولها للمتقين الذي يؤمنون بالغيب،
ثم فصل صفتهم في آخرها بأنهم الرسول ومن معه إذ آمنوا بالغيب من مثل أركان الإيمان،
وسمعوا وأطاعوا.
وذكر في أولها أنهم بالآخرة هم يوقنون،
وفي آخرها قالوا:
{وإليك المصير}

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق