الخميس، 19 نوفمبر 2020

وتدبروا(301)

 وتدبروا(301)


(والشعراء يتبعهم الغاوون .... إلا الذين آمنوا عملوا الصالحات)

دلت الآية على أن للشعر حالتين : حالة مذمومة, وحالة مأذونة,

فتعين أن ذمه ليس لكونه شعراً,

ولكن لما حف به من معان وأحوال اقتضت المذمة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق