الأربعاء، 2 ديسمبر 2020

وتدبروا(314)

 وتدبروا(314)


{الله الصمد} أي الذي يصمد إليه في الأمور ويستقل بها {ولم يكن له كفوا أحد}
أي لا مثل له. [ينظر: تفسير الطبري] فهل لنا أن يكون الله تعالى –الذي لا مثل له-
أول من نلتفت إليه في كل حاجة نحتاجها في شدة أو رخاء أو رغبة أو رهبة؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق