فضل المصلحين
من أقوال مصطفى السباعي "هكذا علمتني الحياة"
فضل المصلحين
لولا جرأة المصلحين واستهزاؤهم بهزء الساخرين
لما تخلَّص المجتمع من قيوده وأوزاره.
اليوم هباء وغداً بناء
ربَّ صرخة تذهب اليوم هباءً، تكون في المستقبل القريب عاصفة وبناءً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق