كيف يدرك المرء السعادة في صلاته؟
إن الصلاة ليست عبثًا، وليست حركات مجردة من الروح والتدبر.
إنها مناجاة لله خالق السماوات والأرض ووقوف بين يديه.
يجد حلاوتها مَن سعى فيها إلى الخشوع فأدركه، ويستريح فيها، ولا يستريح منها،
ويسعد عندما يخاطب ربه -تبارك وتعالى-، ويعلم أن الله -عز وجل- يجيبه ويستجيب له.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق