الأربعاء، 21 سبتمبر 2022

خواطرمنتقاه ( 027 )

 

خواطرمنتقاه ( 027 )
من الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين

المكان الذي شهد أفراحك، هو نفسه الشهيد على أتراحك
الذي جاهدت لتعيش معه طيلة عمرك، قد يكون هو نفسه مَنْ تتمنى لو لم تقابله يومًا.
أكثر الناس مطالبة لك بحقوقهم، هم أنفسهم أكثرهم تفريطًا في حقوقك.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق