الجمعة، 23 سبتمبر 2022

خواطرمنتقاه ( 029 )

 

خواطرمنتقاه ( 029 )
من الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين



لحظات السعادة الحقيقية قد تكون قليلة في الدُّنيا، إلا أنها رغم ذلك كافية جدًّا

كي تخفف عن الإنسان ما يلقاه في أيام وشهور وسنوات الشقاء،

ولربما كان انتظارك للحظة سعادة في نهاية الهموم أقوى دافع لك على تحمُّلها،

قد لا ندري معنى السعادة دائمًا، لكن يكفينا أن ندريه أحيانًا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق