الجمعة، 23 سبتمبر 2022

خواطرمنتقاه ( 028 )

 

خواطرمنتقاه ( 028 )
من الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين

ما رضيت به يومًا هو ما تسخط على نفسك الآن لأنك رضيت به.
مَنْ أسعدك أيامًا من حياتك، هو نفسه الذي يشقيك باقيها
من وفرت له كل أسباب الحياة الكريمة التي ما كان يأملها يومًا،
هو نفسه من يضن عليك بأبسط أسباب الحياة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق