الجمعة، 1 يونيو 2018

عادات شرب الشاي حول العالم




1 احتفال الشاي الياباني

2 الهند

3 تايوان

4 الصين

5 المغرب

6 بريطانيا

7 روسيا

8 كوريا

9 تركيا



احتفال الشاي الياباني

كما يطلق عليه أيضا اسم Chado أو Sado في عملية تحضير

وشرب الشاي الأخضر المطحون والذي يدعى Matcha.

جذور احتفال شرب الشاي الياباني تعود للصين إلا أنها تطورت

بشدة خلال المئة سنة الأخيرة.

الهند

يعتبر شرب الشاي في الهند من الضروريات بحيث يتم التواصل،

الحديث، مشاركة الأخبار والتأمل بوجود كوب الشاي الساخن

وهذه هي العادات من مئات السنين إلى اليوم. نوع الشاي المفضل

في الهند هو masala وهو عبارة عن مزيج جميل من الشاي

الأسود والبهارات مثل القرفة، الزنجبيل، الثوم، القونفل وغيرها.

تايوان

تعتبر تايوان من أكثر الدول المنتجة لشاي Oolong وهذا يدل على

أن ثقافة التايوانيين تهتم بشرب الشاي. من الأنواع الأخرى للشاي

المحببة في تايوان bubble وPearl milk tea.

بدأت ثقافة شرب الشاي في تايوان في الثمانينيات من القرن الماضي

وغالبا يشربون الشاي البارد مخلوطا بالفاكهه أو الحليب وملعقة

كبيرة من كرات التابيوكا.

الصين

يعتبر احتفال الشاي الصيني أو ما يسمى Chayi'دلالة على الإحترام

والتقدير وسببا لاجتماع العائلة.

في الحقيقة، وفقا لمقولة صينية شائعة:

الشاي هو واحد من أساسيات الحياة السبعة.

أنواع الشاي الأكثر استعمالا في الصين هي الشاي الأخضر

والأسود والمعطر.

المغرب

في المغرب اعتاد الناس على شرب الشاي بالنعناع ويقدم للضيوف

ورفضه يعتبر من سوء الأدب.

في أماكن مثل فرنسا وإسبانيا يتم

تقديم الشاي المغربي في الصيف كشراب بارد في الثلج .

بريطانيا

احتفال الشاي البريطاني لما بعد الظهيرة مشهورا وكلاسيكيا

وجزء من التقاليد البريطانية القديمة.

بدأت في مكان ما في بريطانيا

في القرن السابع عشر وقدمت كحل لآلام الجوع.

ولكن احذر أن

تخلط هذا مع الشاي الثقيل لأن الأخير بعد فترة طويلة من الأول

في العمل ويتم تقديمه مع اللحوم، الجاتو والفطائر.

روسيا

يجب الشعب الروسي الشاي جدا ويشربونه على الطريقة الهندية

أو الصينية ولكن عوذا عن غلي الماء على الغاز يستعملون السماور.

كوريا

الطريقة الكورية لشرب الشاي أكثر استرخاء مقارنة بالدول

الآسيوية الأخرى وهي عادة طريقة للإسترخاء أكثر من

كونها رسمية.

تركيا

يعتبر شرب الشاي من الأجزاء المصيرية من حياة الأتراك اليومية.

في الواقع من الأسهل القول أن الشعب التركي يرى أن أي حوار

دون وجود الشاي هو حوار ناقص تماما كالسماء في الليل دون

ضوء القمر.

يشرب الشاي التركي في أكواب زجاجية صغيرة ولا يضيفون ا

لحليب لها أبدا.

وعوضا عن إضافة السكر إلى الشاي يقومون بإبقاء قطعة من

السكر ما بين اللسان الخدين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق