الصورة لطفل سوري لاجيء في
تركيا
يبكي لأن الريح ألقت ما كان يبعه
كي يعيل نفسه و عائلته
و هو لاجيء في تركيا
!
أين خيرات العرب
؟
لو كان مشهدا في فيلم ، لوجدنا
الآلاف يهتمون لأمره
يبكي و يحتضن هذا الرغيف بعيدا
عن الجميع
لن يضيعه الله ...
و الله ناصر جنده
لا محالة
حسبنا الله و نعم الوكيل
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق