عندمـا تضع اجتهادك ودراستك في مواد أنت لست متقبلها.. فقط
اخترتهـا لحب الناس لها ولتفضيل أهلك لهـا
ثم تكتشف بعد الجهد
أنك قد رسبت فيهـا ولم تنجح .
●● هنـا نقول لك :
نـأسـٍـف الرقم الذي ادخلتـه غير صحيح ●●

عندما تختـار لحياتك طريقًا قد اختاره أصحابك "الفاشلون" ثم تفشل
أنتَ ولكن يغمرك شعور السعادة لأنك الآن مثل أصدقائك
●● هنـا نقول لك :
نـأسـٍـف الرقم الذي ادخلتـه غير صحيح ●●

عندمـا تضع ثقتك و عواطفك وأحاسيسك في شخص
قد أحببته من أعماق قلبك ,, ثم اكتشفت أنه قد باع كل
تلك المشاعر وغدر بك في لحظات.
●● هنـا نقول لك :
نـأسـٍـف الرقم الذي ادخلتـه غير صحيح ●●

عندمـا تأجل صلاتك لأجل الخروج مع الأصحآب أو
لأجل مشاهدة فيلم أو حلقه , فتأخر الصلاة إلى حين
فراغك مما أخرتها له.
●● هنـا نقول لك :
نـأسـٍـف الرقم الذي ادخلتـه غير صحيح ●●

عندمـآ تطلب من والديك السكوت والأختفاء أمـام أصحابك,,
وتتجنب أن يرى أصحابك والديك .. تخشى أن يسببا
لك الإحراج فتبعدهم لأجل أصدقائك.
●● هنـا نقول لك :
نـأسـٍـف الرقم الذي ادخلتـه غير صحيح ●●

عندمـا يقول لك والداك مارأيك بالخروج معنـا ,, ثم
تلقي عليهم بأعذار الرفض و تكسر قلوبهم ,, وخلال
لحظات يطلب منك أحد الأصدقاء الخروج معه فتهم
على الخروج معه متحمسًا.
●● هنـا نقول لك :
نـأسـٍـف الرقم الذي ادخلتـه غير صحيح ●●

عندمـا تجري خلف مصالحك ,, مع علمك
بأن لهـا مضره للنـاس.
●● هنـا نقول لك :
نـأسـٍـف الرقم الذي ادخلتـه غير صحيح ●●

عندمـا تنصح بمـا لا تفلعه أنت , عندما تأمر
أحد بالصلاة و التخلق بـالاحترام والأدب وأنت
لاتطبق ماقلته في الحقيقة ..
●● هنـا نقول لك :
نـأسـٍـف الرقم الذي ادخلتـه غير صحيح ●●

لذا
الرجاء التأكد من الأرقام التي تدخلها في هاتف
حيـاتك قبل أن تنتهي بطاريته وتصبح الأمور
خارج نطاق قدرتك وخارج التغطية.


بتصرف