قال حكيم :
عاديت الرجال، فلم أر عدوًا أعدى لي من نفسي
وعالجت الشجعان والسباع، فلم يغلبني إلا الصاحب السوء
وأكلت الطيب وتمتعت باللذات، فلم أر ألذ من العافية
وأكلت الصبر وشربت المر، فما رأيت أشد من الفقر
وصارعت الأقران، وبارزت الشجعان، فلم أر أغلب من المرأة السليطة
ورُميت بالسهام، ورُجمت بالحجارة، فلم أر أصعب من الكلام السوء، يخرج من فم مطالب بحق
وتصدقت بالأموال والذخائر، فلم أر صدقة أنفع من رد ذي ضالة إلى الهدى
وسررت بقرب الملوك وصلاتهم، فلم أر أحسن من البعد عنهم.
عاديت الرجال، فلم أر عدوًا أعدى لي من نفسي
وعالجت الشجعان والسباع، فلم يغلبني إلا الصاحب السوء
وأكلت الطيب وتمتعت باللذات، فلم أر ألذ من العافية
وأكلت الصبر وشربت المر، فما رأيت أشد من الفقر
وصارعت الأقران، وبارزت الشجعان، فلم أر أغلب من المرأة السليطة
ورُميت بالسهام، ورُجمت بالحجارة، فلم أر أصعب من الكلام السوء، يخرج من فم مطالب بحق
وتصدقت بالأموال والذخائر، فلم أر صدقة أنفع من رد ذي ضالة إلى الهدى
وسررت بقرب الملوك وصلاتهم، فلم أر أحسن من البعد عنهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق