بسم الله الرحمن الرحيم
دخل أرطأة على عبد الملك بن
مروان وكان شيخاً كبيراً فاستنشده ما قاله في طول عمره فأنشده:
رأيت المرء تأكله الليالي
كأكل الأرض ساقطة الحديد
كأكل الأرض ساقطة الحديد
وما تبغي المنية حين تأتي
على
نفس ابن آدم من مزيد
فاعلم أنها ستكر حتى
توفي نذرها بأبي الوليد
توفي نذرها بأبي الوليد
فارتاع عبد الملك وظن أنه عناه
وعلم أرطأة أنه زل
فقال: يا أمير المؤمنين إني أكنى بأبي الوليد، وصدقه الحاضرون.
كل الود والاحترام
فقال: يا أمير المؤمنين إني أكنى بأبي الوليد، وصدقه الحاضرون.
كل الود والاحترام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق