يُقال : لايقبل الله منه ( صَرْفاً ولا عَدلاً )
الصرف التوبة .. والعدل الفدية
يقول الله سبحانه: وَإِن تَعْدِلْ كُلَّ عَدْلٍ لاَّ يُؤْخَذْ مِنْهَا ..
المقصود وإن تفدِ كل فداء لايُؤخذ منها ماتفدي به
يُقال : ( حَيَّاك اللهُ وبَيَّاك )
حياك الله تعني ملَّكك الله.. التحية المُلك ..ومنه التحّيات لله
أي المُلك لله.
بيَّاك الله أي إعتمدك الله بالملك والخير
يُقال : ( أرغم الله أنفهُ )
ألزقه بالرَّغام وهو التراب
ثم يُقال علي رَغْم فلان.. وعلي رغم أنفه.. وإن رَغِمَ أنفه
يُقال : (إستأصل الله شأفته )
الشأفه قَرحة تخرج في القدم فتُكوي فتذهب
ويُقال منه شُئِفت رِجل فلان ..وتشأف شَأفا
يُقال : ( أسكت الله نأمته )
النئيم هو الصوت الضعيف
يُقال : ( سَخَّم اللهُ وجهَه )
أي سوَّد الله وجهه بالسُخام وهو سواد القِدر أو الإناء
يُقال : ( بالرِفاء والبنين )
هذا من الدعاءِ للمتزوج .. والرِفاء هو الإتفاق والإلتحام
ومنه اُخذ رَفْء الثوبِ أي رتق فتوقه ومنها يقولون :
من إغتاب خَرَق ومن إستغفر رَفأ
يُقال : ( مرحباً .. أهلا وسهلا )
مرحبا أي أتيتَ رُحباً أي سِعةً
أهلا ً .. أتيتَ أهلا لاغرباء فأنس ولا تستوحش
سهلا أي أتيت سهلاً لا حَزْنَا
يقولون : ( حلب فلانُ الدهرَ أشطُرَه )
أي مرت عليه صروف الدهرِ من خيرٍ وشر
وأصله من أخلاف الناقة وكل خِلفين شطر
والخِلفُ للناقة هو الضرع للبقرة وهو الثدي للمرأة
يقول الناسُ : ( إدفع الي فلان الأمرَ برُمَّته )
الرُمةُ هي الحبل البالي
أصله أنَّ رجلاً دفع إلي رجُلٍ بعيراً بحبلٍ في عنقه
فقيل ذلك لكل من دفع شيئا بجملته ولم يحتبس منه شيئا
يُقال : ( فلان نسيجُ وَحْدِه )
أصله ان الثوب النفيس لا يُنسج علي منوال غيره
يُقال : ( لئيمٌ راضع )
وأصله أن رجلاً كان يرضع الإبل ولا يحلبها لئلا يُسمع
صوت الحلب فقيل ذلك في كل لئيم
يقولون : ( رفع فلانٌ عقيرَته )
ويقصدون رفع صوته ..والأصل أن رجُلاً قُطعت إحدي رجليه
فرفعها وصرخ بأعلي صوته ..فقيل لكل من رفع صوتًه رفع عقيرته
أي رفع رجله المقطوعة
يقولون : ( بكي الصبيُ حتي فَحِمَ )
يعني حتي إنقطع صوتُه من البكاء
ويُقال أفحمه أي أسكته
يقولون : ( إستشاط فلانٌ غضباً )
من شاطَ يشيط إذا إحترق وكأنه إلتهب من غضبه
يقولون : ( كما تدين تُدان )
دِنته بما صنع أي جازيته والمقصود كما تفعل يُفعل بك
وكما تُجازِي تُجازَي
يُقال : ( هو في أمرٍ لايُنادَي وليدُه )
المقصود أنه في شدة .. فالصبيان إذا رأوا شيئاً عجيبا تحشَّدوا
له فلا يُنادَون
يُقال : ( هو في خيرٍ لا يُطيَّر غرابه )
المقصود هو في خير كثير فلا يُنَفَّر الغراب لكثرة الخير
يُقال : ( فلانٌ جِلف .. وأجلاف )
أجلاف الشاةِ هي الشاة المسلوجة بلا رأس ولا قوائم
يُقال : ( لكل ساقطة لاقطة )
لكل نادرة من الكلام من يحملها ويُشِيعها
يُقال : ( كبِر فلانٌ حتي صار كأنه قُفَّة )
القُفَّة هي الشجرة اليابسة البالية
قفَّت الشجرة أي يبست
يُقال : ( مائة ونَيِّفٌ )
أصله أناف علي الشيء إذا أطل عليه وأوفي
كأنه لما زاد علي المائة أشرف عليها
يُقال : ( بضع سنين )
البضع هو مابين الواحد الي التسعة
يُقال : ( فلان ماله دار ولا عَقار )
العَقار في الأصل النخل
وعُقرالدار أصلها
والعقار المنزل والارض
الصرف التوبة .. والعدل الفدية
يقول الله سبحانه: وَإِن تَعْدِلْ كُلَّ عَدْلٍ لاَّ يُؤْخَذْ مِنْهَا ..
المقصود وإن تفدِ كل فداء لايُؤخذ منها ماتفدي به
يُقال : ( حَيَّاك اللهُ وبَيَّاك )
حياك الله تعني ملَّكك الله.. التحية المُلك ..ومنه التحّيات لله
أي المُلك لله.
بيَّاك الله أي إعتمدك الله بالملك والخير
يُقال : ( أرغم الله أنفهُ )
ألزقه بالرَّغام وهو التراب
ثم يُقال علي رَغْم فلان.. وعلي رغم أنفه.. وإن رَغِمَ أنفه
يُقال : (إستأصل الله شأفته )
الشأفه قَرحة تخرج في القدم فتُكوي فتذهب
ويُقال منه شُئِفت رِجل فلان ..وتشأف شَأفا
يُقال : ( أسكت الله نأمته )
النئيم هو الصوت الضعيف
يُقال : ( سَخَّم اللهُ وجهَه )
أي سوَّد الله وجهه بالسُخام وهو سواد القِدر أو الإناء
يُقال : ( بالرِفاء والبنين )
هذا من الدعاءِ للمتزوج .. والرِفاء هو الإتفاق والإلتحام
ومنه اُخذ رَفْء الثوبِ أي رتق فتوقه ومنها يقولون :
من إغتاب خَرَق ومن إستغفر رَفأ
يُقال : ( مرحباً .. أهلا وسهلا )
مرحبا أي أتيتَ رُحباً أي سِعةً
أهلا ً .. أتيتَ أهلا لاغرباء فأنس ولا تستوحش
سهلا أي أتيت سهلاً لا حَزْنَا
يقولون : ( حلب فلانُ الدهرَ أشطُرَه )
أي مرت عليه صروف الدهرِ من خيرٍ وشر
وأصله من أخلاف الناقة وكل خِلفين شطر
والخِلفُ للناقة هو الضرع للبقرة وهو الثدي للمرأة
يقول الناسُ : ( إدفع الي فلان الأمرَ برُمَّته )
الرُمةُ هي الحبل البالي
أصله أنَّ رجلاً دفع إلي رجُلٍ بعيراً بحبلٍ في عنقه
فقيل ذلك لكل من دفع شيئا بجملته ولم يحتبس منه شيئا
يُقال : ( فلان نسيجُ وَحْدِه )
أصله ان الثوب النفيس لا يُنسج علي منوال غيره
يُقال : ( لئيمٌ راضع )
وأصله أن رجلاً كان يرضع الإبل ولا يحلبها لئلا يُسمع
صوت الحلب فقيل ذلك في كل لئيم
يقولون : ( رفع فلانٌ عقيرَته )
ويقصدون رفع صوته ..والأصل أن رجُلاً قُطعت إحدي رجليه
فرفعها وصرخ بأعلي صوته ..فقيل لكل من رفع صوتًه رفع عقيرته
أي رفع رجله المقطوعة
يقولون : ( بكي الصبيُ حتي فَحِمَ )
يعني حتي إنقطع صوتُه من البكاء
ويُقال أفحمه أي أسكته
يقولون : ( إستشاط فلانٌ غضباً )
من شاطَ يشيط إذا إحترق وكأنه إلتهب من غضبه
يقولون : ( كما تدين تُدان )
دِنته بما صنع أي جازيته والمقصود كما تفعل يُفعل بك
وكما تُجازِي تُجازَي
يُقال : ( هو في أمرٍ لايُنادَي وليدُه )
المقصود أنه في شدة .. فالصبيان إذا رأوا شيئاً عجيبا تحشَّدوا
له فلا يُنادَون
يُقال : ( هو في خيرٍ لا يُطيَّر غرابه )
المقصود هو في خير كثير فلا يُنَفَّر الغراب لكثرة الخير
يُقال : ( فلانٌ جِلف .. وأجلاف )
أجلاف الشاةِ هي الشاة المسلوجة بلا رأس ولا قوائم
يُقال : ( لكل ساقطة لاقطة )
لكل نادرة من الكلام من يحملها ويُشِيعها
يُقال : ( كبِر فلانٌ حتي صار كأنه قُفَّة )
القُفَّة هي الشجرة اليابسة البالية
قفَّت الشجرة أي يبست
يُقال : ( مائة ونَيِّفٌ )
أصله أناف علي الشيء إذا أطل عليه وأوفي
كأنه لما زاد علي المائة أشرف عليها
يُقال : ( بضع سنين )
البضع هو مابين الواحد الي التسعة
يُقال : ( فلان ماله دار ولا عَقار )
العَقار في الأصل النخل
وعُقرالدار أصلها
والعقار المنزل والارض