أعلم أن المساحة الكلية لقلبي ليست نقية
فأنا لست رسولًا ولا نبيًا وما كنت وليًّا
فحظ الشيطان بقلبي يصارعني
وجبروت العناد منذ أن كنت صبيًا
وما خلّفتهُ طعناتُ الغدر والخيانة
ممن ظننته حبيبًا أو صديقًا وفيًّا
التركة ثقيلة
وما تبقى من أيام العمر قليلة
ولكن حسن ظني بخالقي ليس له حدود
اللهم إني رجوتك في ليلة وترية رمضانية
ويقيني أنك عفو كريم
اللهم أعفُ عنا جميعا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق