ما علامة حبك له؟! 2
الاقتداء به في أخلاقه:
أ- الصدق: لقوله صلى الله عليه وسلم:" عليكم بالصدق، فإن الصدق يهدي إلى البر،
و إن البر يهدي إلى الجنة، و ما يزال الرجل يصدق و يتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا".
ب- الأمانة: لقول انس رضي الله عنه:
ما خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا قال:" لا إيمان لمن لا أمانة له، و لا دين لمن لا عهد له".
جـ- الحياء: لقوله صلى الله عليه وسلم:" الحياء والإيمان قرنا جميعا، فإذا رفع احدهما رفع الآخر".
د- الحلم:
لقوله صلى الله عليه وسلم :" من كظم غيظا وهو قادر على أن ينفذه دعاه الله على رؤوس الخلائق
حتى يخيره من الحور العين يزوجه منها ما شاء"، و كان لا يزيده جهل الجاهل عليه إلا حلما.
الاقتداء به في عبادته:
أ- لقوله صلى الله عليه وسلم: " لو تعلمون ما في الصف الأول ما كانت إلا قرعة".
ب- " كان لا يدع صوم أيام البيض في سفر و لا حضر "، و هي أيام 13-14-15 من الشهر الهجري.
جـ- " كان يصلي من الليل ثلاث عشرة ركعة ، منها الوتر و ركعتا الفجر".
د- كان يختم القرآن كل جمعة، و نهى أن يختم في اقل من ثلاث و في أكثر من شهر ( جزء يوميا على الأقل).
هـ- كان أجود من الريح المرسلة، و كان أجود الناس، و كان أجود ما يكون في رمضان.
و- كان إذا صلى سمع له أزيز كأزيز المرجل من كثرة بكائه.
الاقتداء به في أخلاقه:
أ- الصدق: لقوله صلى الله عليه وسلم:" عليكم بالصدق، فإن الصدق يهدي إلى البر،
و إن البر يهدي إلى الجنة، و ما يزال الرجل يصدق و يتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا".
ب- الأمانة: لقول انس رضي الله عنه:
ما خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا قال:" لا إيمان لمن لا أمانة له، و لا دين لمن لا عهد له".
جـ- الحياء: لقوله صلى الله عليه وسلم:" الحياء والإيمان قرنا جميعا، فإذا رفع احدهما رفع الآخر".
د- الحلم:
لقوله صلى الله عليه وسلم :" من كظم غيظا وهو قادر على أن ينفذه دعاه الله على رؤوس الخلائق
حتى يخيره من الحور العين يزوجه منها ما شاء"، و كان لا يزيده جهل الجاهل عليه إلا حلما.
الاقتداء به في عبادته:
أ- لقوله صلى الله عليه وسلم: " لو تعلمون ما في الصف الأول ما كانت إلا قرعة".
ب- " كان لا يدع صوم أيام البيض في سفر و لا حضر "، و هي أيام 13-14-15 من الشهر الهجري.
جـ- " كان يصلي من الليل ثلاث عشرة ركعة ، منها الوتر و ركعتا الفجر".
د- كان يختم القرآن كل جمعة، و نهى أن يختم في اقل من ثلاث و في أكثر من شهر ( جزء يوميا على الأقل).
هـ- كان أجود من الريح المرسلة، و كان أجود الناس، و كان أجود ما يكون في رمضان.
و- كان إذا صلى سمع له أزيز كأزيز المرجل من كثرة بكائه.