إن الأموال والأولاد قد تكون نعمة يسبغها الله على
عبد من عباده؛
حين
يوفِّقه إلى الشكر على النعمة، والإصلاح بها في الأرض،
والتوجه بها إلى الله؛ فإذا هو مطمئن الضمير، ساكن
النفس،
واثق من المصير؛ فكلما أنفق احتسب وشعر أنه قدَّم
لنفسه ذخراً،
وكلما أصيب في ماله أو بنيه احتسب؛ فإذا السكينة
النفسية تغمره.
والأمل في الله يُسَرِّي
عنه.
لإستكمال القراءة
جزى الله خيرا
كل من ساهم وشارك في هذا العمل الرائع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق