حَسَنٌ من العبد أن يخلو
بنفسه
و يظهِرُ لله عزَّ و جل في خلوته ما يحب سبحانه
،
و يـُرِي رَبـَّـهُ منه انكساراً عظيماً بين يديه
،
مـُظهِـراً له جلَّ و علا فقره و حاجته
،
فربنا تبارك اسمه يحب من عباده أمرين
:
" أولـهـا
"
[ فرحةٌ بنعمة الله عليه و إسناد ما هو فيه
من فضل إلى الله جلَّ ذكرهـ ]
" و الآخـَـرْ
"
[ إظهار الفقر و الفاقة و الانكسار بين يديه
جلَّ في علاهـ ]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق