ومما أدبني به الإسلام أني إذا رأيت رؤيا أحبها حمدت الله وحدثت بها
من أحب، فهي من الله تعالى، وإذا رأيت ما أكره استعذت بالله من شرها،
ولم أذكرها لأحد، ولا تضرني بعد ذلك .
من أحب، فهي من الله تعالى، وإذا رأيت ما أكره استعذت بالله من شرها،
ولم أذكرها لأحد، ولا تضرني بعد ذلك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق