بركات ونعم
من أقوال أ. وجدان العلي
طوبى للذي ما زال مرابطًا على فردوس الكرم في صباحه ومسائه،
يتلو الأذكار، ويترقَّى في معارج الحفظ والبركة والرحمة، ويتلقى نفحاتِ
النور والعرفان التي غفل عنها كثيرٌ من الناس، وفيها من البركات والنعم
ما لا يدور ببال ولا يخطر بخيال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق