القرآن غيرني 4
كنت كغيري أقرأ القرآن بسرعة وهذرمة، وكان همي آخر السورة!
وكنت أقرأ في الساعة الواحدة ثلاثة أجزاء، فلما استمعت إلى كلمات أحد مشايخي عن التدبر،
وأثره في صلاح القلب، بدأت أدرب نفسي على ذلك، فصرت -والله الشاهد-
لا أجد لذة للقراءة إلا بالتدبر، حتى إني قد أبقى في الجزء الواحد نحو ثلاث ساعات،
فأدركت شيئا من معاني: }ليدبروا آياته{.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق