من أسباب دخول مردة الجن في بيوتنا
إن من أسباب دخول مردة الجن في بيوتنا هو تعليق الصور
إن من أسباب دخول مردة الجن في بيوتنا هو تعليق الصور
صور اطفالنا أو صور الكبار أو أي صورة معلقة في البيت. فإن هذا البيت
بيت يملئه الشياطين ومردة الجن والعياذ بالله هذا بالإضافة أن الله يعذبه به
يوم القيامة. وفي الدنيا فإنه معرض لسخط الله عز وجل. وتلبس الجن لأهل
البيت والعياذ بالله. ليس لك عذر امام الله يا أصحاب الصور والتصوير ليس
لك عذر يا من تضعون صوركم معلقة في بيوتكم أو في خلفياتكم
رساله لمن يضع صور ذوات الأرواح على حسابه
في فيس بوك، تويتر، واتس آب، و غيرها
و حكم التصوير بجميع الوسائل
*جمع الأدلة والفتاوى في تحريم الصور
والتصوير مطلقا والرد على بعض الشبهات. *
*سبعة17 عشر حديثا في التصوير والمصورين*
1عن عبدالله بن مسعود -رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم يقول:
((إن أشدّ الناس عذاباً عند الله يوم القيامة المصورون))
[رواه البخاري (5950)، ومسلم (2109*
2 عن أبي حجيفة أن النبي صلى الله عليه وسلم: ((نهى عن ثمن الدم
وثمن الكلب وكسب البغي ولعن آكل الربا وموكله والواشمة والمستوشمة
والمصور)).
[رواه البخاري (5962]*
3قال صلى الله عليه وآله وسلم:
((يخرج عنق من النار يوم القيامة لها عينان تبصران و أذنان تسمعان
و لسان ينطق يقول: إني وكلت بثلاثة: بكل جبار عنيد و بكل من دعا مع الله
إلها آخر و بالمصورين ))
["السلسلة الصحيحة” (2/ 25]*
- *عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
((كل مصور في النار يجعل له بكل صورة صورها نفساً فتعذبه في جهنم))
[رواه مسلم (5662]*
-*عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((أشد الناس عذاباً يوم القيامة الذين يضاهون بخلق الله))
[رواه البخاري (5954) ومسلم (5650]*
-* عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم
يقول: ((قال الله تعالى: ومن أظلم ممن ذهب يخلق خلقاً كخلقي فليخلقوا ذرة،
أو ليخلقوا حبة، أو ليخلقوا شعيرة))
[رواه البخاري (5953)ومسلم(5665].*
*عن عائشة رضي الله عنها ، تقول: دخل علي رسول الله صلى الله عليه وآله
وسلم، وقد سترت سهوة لي بقرام فيه تماثيل، فلما رآه هتكه وتلون وجهه وقال: ((يا عائشة أشد الناس عذابا عند الله يوم القيامة، الذين يضاهون بخلق الله)) قالت عائشة: فقطعناه فجعلنا منه وسادة أو وسادتين.
[رواه مسلم (2107]*
-* عن عبد الله بن عمر، رضي الله عنهما أخبره: أن رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((إن الذين يصنعون هذه الصور يعذبون يوم
القيامة، يقال لهم: أحيوا ما خلقتم)) [رواه البخاري (5951]*
-* فعن أبي طلحة رضي الله عنه قال سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم
يَقُولُ ( لاَ تَدْخُلُ المَلاَئِكَةُ بَيْتاً فِيهِ كَلْبٌ، وَلاَ صُورَةٌ تَمَاثِيلُ ))
[رواه البخاري (3053)، ومسلم (2106].*
-* عن أبي هريرة قال: استأذن جبريل عليه السلام على النبيِ
صلى الله عليه وآله وسلم،فقال:«ادخل» فقال: ((كيف أدخل وفي بيتك ستر
فيه تصاوير، فإما أن تقطع رءوسها، أو تجعل بساطا يوطأ فإنا معشر
الملائكة لا ندخل بيتا فيه تصاوير)) [رواه النسائي (5365)
وصححه الألباني في صحيح وضعيف سنن النسائي (5365]*
- *عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: حَشَوْتُ لِلنَّبِي صلى الله عليه
وآله وسلم وِسَادَةً فِيهَا تَمَاثِيلُ كَأَنَّهَا نُمْرُقَةٌ، فَجَاءَ فَقَامَ بَيْنَ البَابَيْنِ وَجَعَلَ
يَتَغَيَّرُ وَجْهُهُ، فَقُلْتُ: مَا لَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: ((مَا بَالُ هَذِهِ الوِسَادَةِ؟)) ،
قَالَتْ: وِسَادَةٌ جَعَلْتُهَا لَكَ لِتَضْطَجِعَ عَلَيْهَا، قَالَ: ((أَمَا عَلِمْتِ أَنَّ المَلاَئِكَةَ
لاَ تَدْخُلُ بَيْتًا فِيهِ صُورَةٌ، وَأَنَّ مَنْ صَنَعَ الصُّورَةَ يُعَذَّبُ يَوْمَ القِيَامَةِ يَقُولُ:
أَحْيُوا مَا خَلَقْتُمْ)) [رواه البخاري (3224)، ومسلم (5655]*
-* عن عائشة، أنها قالت: واعد رسول الله صلى الله عليه وسلم جبريل
عليه السلام في ساعة يأتيه فيها، فجاءت تلك الساعة ولم يأته، وفي يده
عصا، فألقاها من يده، وقال: ((ما يخلف الله وعده ولا رسله)) ، ثم التفت،
فإذا جرو كلب تحت سريره، فقال: ((يا عائشة، متى دخل هذا الكلب هاهنا؟))
فقالت: والله، ما دريت، فأمر به فأخرج، فجاء جبريل، فقال رسول الله
صلى الله عليه وسلم : ((واعدتني فجلست لك فلم تأت)) ، فقال: منعني
الكلب الذي كان في بيتك، إنا لا ندخل بيتا فيه كلب ولا صورة.
[رواه البخاري (3227)، ومسلم (2104]*
-* نهى صلى الله عليه وآله وسلم عن الصور في البيت ،
و نهى الرجل أن يصنع ذلك.["السلسلة الصحيحة" (1/ 709]*
-*عن أسامة بن زيد، قال: دخلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
في الكعبة ورأى صورا قال: فدعا بدلو من ماء فأتيته به فجعل يمحوها
ويقول: ((قاتل الله قوما يصورون ما لا يخلقون))
[رواه الطبراني في "المعجم الكبير" (407)،
وصححه الألباني في "إرواء الغليل" (1528)]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق