وتدبروا (948)
قال تعالى عن رسوله محمد صلى الله عليه وسلم :
( وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم ) فأشارت هذه الآية إلى أن محبة الرسول ،
وحقيقة ما جاء به ، إذا كان في القلب ؛ فإن الله لا يعذبه في الدنيا ولا في الآخرة .
وإذا كان وجود الرسول في القلب مانعاً من تعذيبه ، فكيف بوجود الرب تعالى في القلب ! !
قال تعالى عن رسوله محمد صلى الله عليه وسلم :
( وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم ) فأشارت هذه الآية إلى أن محبة الرسول ،
وحقيقة ما جاء به ، إذا كان في القلب ؛ فإن الله لا يعذبه في الدنيا ولا في الآخرة .
وإذا كان وجود الرسول في القلب مانعاً من تعذيبه ، فكيف بوجود الرب تعالى في القلب ! !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق