خواطرمنتقاه (130 )
من الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين من الواقع. تَحترق قلوبنا حين نَرى المؤمنةَ الفرنسية مَحرومةً من الوظيفة وتَدفع غرامةً دفاعًا عن حجابها. وبعض نسائنا يُنفقون أموالَهم لشراء اللِّباس العاري!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق