فسوف
تمر الأيام بسرعة
ولن يبقى لك من براءتهم
وطفولتهم إلا مجرد ذكريات
لاعبهم
...اضحك معهم
مازحهم ...اخرج معهم
كن كالطفل بينهم
واجعل التعليم والأدب
مع اللهو واللعب
اترك
الجوال قليلا
لو سمحت، واغلق التلفاز
أيضا
لو تكرمت،
واعتذر من الأصدقاء لو تفضلت :
( إني مشغول بأطفالي أيها الأحبة )
وكل هذا
لا يعني سقوط الهيبة
وضياع الشخصية
وترك التأديب فالعاقل يعرف
كيف
يوازن الأمور ويتقن التربية
وعليك
بالدعاء
وطلب التوفيق من الله
فهم سندك برحمة الله
في الدنيا والآخرة
فكم نحن مقصرون في حقهم !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق