1- الإكثار من قراءة القرآن
وحفظه، فهو أفصح كلام وأكمله،
ومِنْ
أكثر من قراءة القرآن انطلق لسانه فَصَاحةً،
واكتسى كلامه عذوبة، وتزيَّنت عباراته
بالبَلَاغة.
2- حِفْظ أحاديث المصطفى صلى
الله عليه وسلم والإكثار من قراءتها،
فهو أفصح النَّاطقين بالضَّاد
قاطبة.
3- تعلُّم النَّحو وقواعد
العربيَّة، والبعد عن اللَّحن في
الكلام.
4- تعلُّم علم البَلَاغة
وقواعده من معان وبيان وبَدِيع،
ومحاولة استخدامه أثناء الكتابة أو
الكلام.
5- مُجَالسة الفُصَحَاء
ومُعَاشرتهم، وهذا من أفضل طرق اكتساب
الفَصاحة والبَيان،
فإنَّ الجليس يأخذ من أخلاق وطِبَاع جليسه حتى في
كلامه.
6- الإكثار من قراءة كتب الأدب
ودوواين العربيَّة، والاهتمام بها،
فإنَّ
ذلك يعطي المرء مَلَكَة لغويَّة تُمَكِّنه من التَّحدُّث بطلاقة،
والكلام بفَصاحة.
7- محاولة انتقاء الكلام
وتخيُّر مَحَاسنه عند الحديث،
وتَجَنُّب المرْذُول منه والقبيح، الذي تَنْبُو عنه
الأسماع،
وتستقبحه النُّفوس
والطبِّاع السَّليمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق