غاية في الأهمية
لُوحظ في الفترة اﻷخيرة تردد الكثير من حالات الاطفال
الى العيادات النفسية وهم يعانون من تصرفات غير طبيعية مثل:
عدم التفاعل مع الاخرين..
الانعزالية..
سلوكيات ضرب الراس أو عض اليد..
إصدار اصوات غريبة..
القيام بحركات باليد او الوجه متكررة وغير مفهومة..
عدم القدرة على التعبير عن الرغبات..
عدم القدرة على اللعب مع الاطفال الاخرين..
عدم النطق تماما او الاقتصار على الفاظ بسيطة..
اغلب هؤلاء الاطفال يتم ملاحظتهم في عمر سنتين الى ثلاث سنوات وغالبا
ما يحضرهم ذويهم الى العيادات النفسية في اعمار متاخرة كسن الرابعة
او الخامسة.
وتبين بعد المقابلات.. ان حوالي 90% من هؤلاء الاطفال
قد تعرضوا لعوامل متشابهة تماما وهي..
1..وضع الطفل امام التلفاز في سن مبكرة قبل سنه من العمر..
2...مشاهدة قنوات الاطفال الغنائية كطيور
وغيرها او الرسوم المتحركة
حيث تبين ان تعرض الاطفال الى هذه القنوات في سن مبكرة يعطي اعراضا
متطابقة تماما مع مرض التوحد الذي بدوره يحول الطفل الطبيعي الى طفل
معاق اذا لم يتم تدارك الموضوع بصورة عاجلة جدا جدا.
ولا نبالغ اذا اطلقنا على هذا المرض مرض.. توحد التلفزيون.. و الكارثة
التي لا يعلمها الاباء ان اطفالهم المصابين بهذا الاضطراب كان من الممكن
ان يكونوا اطفالا طبيعين 100% لو لم يتعرضوا لهذه القنوات
في سن مبكرة.
وعموما.. فان الحل الوحيد هو نشر ثقافة .. لا للتلفزيون
و قنوات الاطفال من عمر مبكر او لمدة طويلة.
لُوحظ في الفترة اﻷخيرة تردد الكثير من حالات الاطفال
الى العيادات النفسية وهم يعانون من تصرفات غير طبيعية مثل:
عدم التفاعل مع الاخرين..
الانعزالية..
سلوكيات ضرب الراس أو عض اليد..
إصدار اصوات غريبة..
القيام بحركات باليد او الوجه متكررة وغير مفهومة..
عدم القدرة على التعبير عن الرغبات..
عدم القدرة على اللعب مع الاطفال الاخرين..
عدم النطق تماما او الاقتصار على الفاظ بسيطة..
اغلب هؤلاء الاطفال يتم ملاحظتهم في عمر سنتين الى ثلاث سنوات وغالبا
ما يحضرهم ذويهم الى العيادات النفسية في اعمار متاخرة كسن الرابعة
او الخامسة.
وتبين بعد المقابلات.. ان حوالي 90% من هؤلاء الاطفال
قد تعرضوا لعوامل متشابهة تماما وهي..
1..وضع الطفل امام التلفاز في سن مبكرة قبل سنه من العمر..
2...مشاهدة قنوات الاطفال الغنائية كطيور
وغيرها او الرسوم المتحركة
حيث تبين ان تعرض الاطفال الى هذه القنوات في سن مبكرة يعطي اعراضا
متطابقة تماما مع مرض التوحد الذي بدوره يحول الطفل الطبيعي الى طفل
معاق اذا لم يتم تدارك الموضوع بصورة عاجلة جدا جدا.
ولا نبالغ اذا اطلقنا على هذا المرض مرض.. توحد التلفزيون.. و الكارثة
التي لا يعلمها الاباء ان اطفالهم المصابين بهذا الاضطراب كان من الممكن
ان يكونوا اطفالا طبيعين 100% لو لم يتعرضوا لهذه القنوات
في سن مبكرة.
وعموما.. فان الحل الوحيد هو نشر ثقافة .. لا للتلفزيون
و قنوات الاطفال من عمر مبكر او لمدة طويلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق