وتدبروا(402)
لو أردت أن يفتح قلبك للقرآن فتفهمه وتتأثر به فهذا بابك..
كن محسنا في حق نفسك وحق ربك وحق من حولك
فقد قال سبحانه:
{تلك آيات الكتاب الحكيم * هدى ورحمة للمحسنين}
[لقمان:2،3]؛
لأن القرآن إحسان من الله لخلقه فهم بما في قلوبهم من إحسان
يحسون بالتوافق والتناسق ووحدة الاتجاه ووضوح الطريق
مع مصدر الإحسان وهو القرآن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق