نصائح للتعامل مع أهل الزوج بوجود سلفة غيورة
حتى لا تصل سلفتك الغيورة إلى غاية تخريب العلاقة بينك وبين أهل زوجك – وهذه إحدى الغايات التي قد تهدف إليها بشكل مقصود- إليك بعض النصائح التي يمكنك الاسترشاد بها للبقاء في الجانب الآمن بالعلاقة مع أهل زوجك، حتى بالحالات العامة التي يكونون فيها غير لطيفين معك بما يكفي: [3]
حاولي إيجاد أرضية مشتركة في التعامل مع أهل زوجك: واعلمي أنك في الحياة العامة مخيرة في انتقاء الأشخاص الأقرب إليك والذين يشتركون معك في الاهتمامات والأهداف ونمط التفكير، لكن ليس بالضرورة أن يكون أهل زوجك على نفس موجة تفكيرك لكن بكل الأحول ليس من المستحيل العثور على نقطة مشتركة تبني عليها علاقتك معهم.
لا تحرجي زوجك بتخييره بينك وبين أهله: فمكانتك لن تلغي مكانتهم بالنسبة إليه والعكس صحيح، ومهما كانت التوترات بينك وبين العائلة فلا تجعلي ذلك يؤثر على زواجك والعلاقات التي تبنيها داخله، بذلك تكسبين أسرة أخرى محبة وزواجاً سعيداً.
تقبلي الاختلافات مع أهل الزوج: إن لم تكوني متوافقة مع بعض الأساليب التي يفكر بها أهل زوجك أو يتصرفون من خلالها، أو مع مواقفهم من بعض القضايا الاجتماعية وغيرها فهذا لا يعني التنافر أو الإساءة، واعتبري وجودك معهم في بعض المناسبات أو الأحداث موقتاً يمكن التعامل معه في حينه دون إيذاء مشاعر زوجك بنقد أهله.
تجنبي المشاكل: عند عدم نجاح أساليب الحوار بينك وبين أهل زوجك بشكل عام بمن فيهم سلفتك يمكنك ببساطة مغادرة الحديث والاعتذار عن إتمامه دون التسبب بإزعاج لأحد أو إزعاج نفسك بالمجادلة التي لا طائل منها.
خففي التواصل معهم: الحل الذي يفضل استبعاده حتى النهاية هو الابتعاد النهائي عن الجو السلبي المحيط بك إن وجد خاصة إن كانت كل محادثة بينكم تقود في النهاية إلى مشكلة، والحد من التواجد معهم سوى في المناسبات الضرورية المحدودة.
شاركي زوجك بالحلول: اتفقي مع زوجك دائماً حول محددات العلاقة بينك وبين أهله وبينك وبين سلفتك لمعرفة المسموح والممنوع في التعامل، ولاختيار الطريقة المناسبة التي يمكنك الوجود فيها ضمن هذه العائلة من دون أن تتعرضي للإزعاج أو تتسببي به لأي كان ضمن العائلة، وحاولا معاً التوصل لحلول وسطية حول المناسبات والأحداث العائلية التي يمكن المشاركة بها أو التغيب عنها.
ختاماً.. الصلح سيد الأحكام كما يقال لذا إن هناك مجال لإصلاح العلاقة التي تسودها الغيرة فلا تترددي في ذلك لتبقى العائلة متماسكة، وإن كانت الغيرة كبيرة والطرف الآخر سلبياً بشكل كبير يمكنك اللجوء للنصائح المذكورة سابقاً حتى لا تسبب غيرة سلفتك منك بالنتيجة إحباطاً لك وتقليلاً من قيمتك أو من قيمة أي من إنجازاتك.
حتى لا تصل سلفتك الغيورة إلى غاية تخريب العلاقة بينك وبين أهل زوجك – وهذه إحدى الغايات التي قد تهدف إليها بشكل مقصود- إليك بعض النصائح التي يمكنك الاسترشاد بها للبقاء في الجانب الآمن بالعلاقة مع أهل زوجك، حتى بالحالات العامة التي يكونون فيها غير لطيفين معك بما يكفي: [3]
حاولي إيجاد أرضية مشتركة في التعامل مع أهل زوجك: واعلمي أنك في الحياة العامة مخيرة في انتقاء الأشخاص الأقرب إليك والذين يشتركون معك في الاهتمامات والأهداف ونمط التفكير، لكن ليس بالضرورة أن يكون أهل زوجك على نفس موجة تفكيرك لكن بكل الأحول ليس من المستحيل العثور على نقطة مشتركة تبني عليها علاقتك معهم.
لا تحرجي زوجك بتخييره بينك وبين أهله: فمكانتك لن تلغي مكانتهم بالنسبة إليه والعكس صحيح، ومهما كانت التوترات بينك وبين العائلة فلا تجعلي ذلك يؤثر على زواجك والعلاقات التي تبنيها داخله، بذلك تكسبين أسرة أخرى محبة وزواجاً سعيداً.
تقبلي الاختلافات مع أهل الزوج: إن لم تكوني متوافقة مع بعض الأساليب التي يفكر بها أهل زوجك أو يتصرفون من خلالها، أو مع مواقفهم من بعض القضايا الاجتماعية وغيرها فهذا لا يعني التنافر أو الإساءة، واعتبري وجودك معهم في بعض المناسبات أو الأحداث موقتاً يمكن التعامل معه في حينه دون إيذاء مشاعر زوجك بنقد أهله.
تجنبي المشاكل: عند عدم نجاح أساليب الحوار بينك وبين أهل زوجك بشكل عام بمن فيهم سلفتك يمكنك ببساطة مغادرة الحديث والاعتذار عن إتمامه دون التسبب بإزعاج لأحد أو إزعاج نفسك بالمجادلة التي لا طائل منها.
خففي التواصل معهم: الحل الذي يفضل استبعاده حتى النهاية هو الابتعاد النهائي عن الجو السلبي المحيط بك إن وجد خاصة إن كانت كل محادثة بينكم تقود في النهاية إلى مشكلة، والحد من التواجد معهم سوى في المناسبات الضرورية المحدودة.
شاركي زوجك بالحلول: اتفقي مع زوجك دائماً حول محددات العلاقة بينك وبين أهله وبينك وبين سلفتك لمعرفة المسموح والممنوع في التعامل، ولاختيار الطريقة المناسبة التي يمكنك الوجود فيها ضمن هذه العائلة من دون أن تتعرضي للإزعاج أو تتسببي به لأي كان ضمن العائلة، وحاولا معاً التوصل لحلول وسطية حول المناسبات والأحداث العائلية التي يمكن المشاركة بها أو التغيب عنها.
ختاماً.. الصلح سيد الأحكام كما يقال لذا إن هناك مجال لإصلاح العلاقة التي تسودها الغيرة فلا تترددي في ذلك لتبقى العائلة متماسكة، وإن كانت الغيرة كبيرة والطرف الآخر سلبياً بشكل كبير يمكنك اللجوء للنصائح المذكورة سابقاً حتى لا تسبب غيرة سلفتك منك بالنتيجة إحباطاً لك وتقليلاً من قيمتك أو من قيمة أي من إنجازاتك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق