لقد أسمعت لو ناديتٓ حيا
من أقوال د. خالد أبو شادي
لقد أسمعت لو ناديتٓ حيا.. ولكن لا حياة لمن تنادي. أو (مفيش فايدة)!
وهذا خطأ يعارضه قول ربي عن الكلمة الطيبة:
(تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها).
يؤدب الله هذه الأمة إن انحرفت عن منهجه، وذلك بأن يجعل بأسها بينها
أو على يد عدوها.. حتى ترجع إلى ربها (ليذيقهم بعض الذي عملوا
لعلهم يرجعون).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق