خواطرمنتقاه ( 095 )
من الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين
وقال إبراهيم ابن أدهم رحمه الله تعالى :
الزهد فراغ القلب من الدنيا لا فراغ اليد ،
وهذا زهد العارفين ، وأعلى منه زهد المقربين فيما سوى الله تعالى من دنيا وجنة وغيرهما ، إذ ليس
لصاحب هذا الزهد إلا الوصول إلى الله تعالى والقرب منه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق