خواطرمنتقاه (195 )
من الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين سقطَت شجرة، فسمِع الكلُّ صوتَ سقوطها، بينما تنمو غابةٌ كاملة ولا يُسمع لها أيُّ ضجيج، النَّاس لا يَلتفتون لنموِّك وتميُّزك، بل لسقوطك"؛ فكُن واثِقَ الخُطى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق