خواطرمنتقاه ( 346)
من الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين
أما باب الفؤاد فمن نور الرحمة، وأما باب الضمير فمن نور الرأفة،
وأما باب الغلاف فمن نور الجود، وأما باب القلب فمن نور المجد،
وأما باب الشَّغاف فمن نور العطاء، وأما باب الحبَّة فمن نور الألوهية،
وأما باب اللباب فمن نور العطف، وأما نور العطف فمن نور القربة،
ونور القربة من نور الشفقة، ونور الشفقة من نور الإرادة،
ونور الإرادة من نور نور الإرادة وهو نور المحبة، ونور المحبة من نور المنة،
وهو علم دقيق لا يمكن فحصه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق