في رحاب آية 271
من الآية ١٤-٣٤
{قال رب إني لا أملك إلا نفسي وأخي...}
إن مساندة الأخ لأخيه ومؤازرته له، تورث الثقة والمحبة بين الإخوة..
ألا ترى كيف جعل موسى آخاه هارون محل ثقته وتقديره، فصرح أنه يملك أمره كما يملك أمر نفسه؟
سبب ذلك أن هارون كان ممتثلاً لأمر الله مطيعًا لأخيه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق