المؤمنُ الحقُّ يتقبَّلُ أمرَ الله تعالى
وسنةَ نبيِّهِ الصحيحةَ بكلِّ إيمانٍ ورحابةِ
صدر،
كما هو أدبُ الأنبياءِ مع ربِّهم،
عليهم صلواتُ الله وسلامه،
كما في صنيعِ سيِّدِ الأنبياءِ إبراهيمَ عليه
السلام،
{ إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ
أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ }
فأجابَ إلى أمرِ ربِّهِ وأطاعه،
وأخلصَ على أحسنِ ما يكون،
مفوِّضًا أمرَهُ إلى الله .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق