بالتقوى يستقيم الأمر عند المؤمن، في مظهره وجوهره،
في سره وعلانيته، في حركاتة وسكناته، في مرضه وصحته،
في ضعفه وقوته، غنيًا أو فقيرًا، حاكمًا أو محكومًا
وبالتقوى :
{ تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوّاً فِي الْأَرْضِ
وَلَا فَسَاداً وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ }
التقوي تجمع بين القلوب، وتساوي بين الرؤوس،
و تؤلف بين الأرواح .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق