السؤال
ورد أن ماء زمزم لِمَا شُرِبَ له، فهل يلزم
أن يُقْرَأَ فيه شيء
من القرآن ويشربه
المريض، أو نكتفي بشربه بدون قراءة
؟
الإجابة
ماء زمزم شفاء لما شرب له من غير حاجة إلى
القراءة،
يقول صلى الله عليه
وسلم:
( إنها مباركة، إنها طعام طعم، وشفاء سقم
)
فالشرب منها والاغتسال منها، كل ذلك من أسباب
الشفاء والعافية
ويروى عنه صلى الله عليه
وسلم أنه قال:
( ماء زمزم لما شُرب له
)
لكن في سنده ضعفًا،
ولكن الثابت أنه قال صلى الله عليه
وسلم
( إنها مباركة، إنها
طعام طعم، وشفاء سقم )
والنبي صلى الله عليه
وسلم لما فرغ من طوافه يوم
العيد،
يوم النحر أتاها، وشرب
عليه الصلاة والسلام.
فتاوى نور
على
الدرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق