قال الغزالي
:
[
إذا رأيت الله يحبس عنك الدنيا ويكثر عليك الشدائد والبلوى
فاعلم
أنك عزيز عنده, وأنك عنده بمكانه,
وأنه يسلك بك طريق
أوليائه وأصفيائه,فهو لم يهب الدنيا
لأنبيائه
ولكن
خبأ لهم الآخرة,إنما اعطاها لفرعون وقارون وأشباهه
]
وقال
لأنبيأئه
{
وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا
}
[
الطور : 48 ]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق