الصوم والنية
قد عَلِمنا أنّ أعمال البرّ كلّها لله وهو الذي يجزي بها،
فنرى والله أعلم أنّه إنّما خصّ الصّيام لأنّه ليس يظهر من ابن آدم بفعله،
وإنّما هو شيء في القلب، وذلك لأنّ الأعمال لا تكون إلا بالحركات،
إلا الصّوم، فإنّما هو بالنّية التي تخفى على الناس،
وهذا وجه الحديث عندي.
قد عَلِمنا أنّ أعمال البرّ كلّها لله وهو الذي يجزي بها،
فنرى والله أعلم أنّه إنّما خصّ الصّيام لأنّه ليس يظهر من ابن آدم بفعله،
وإنّما هو شيء في القلب، وذلك لأنّ الأعمال لا تكون إلا بالحركات،
إلا الصّوم، فإنّما هو بالنّية التي تخفى على الناس،
وهذا وجه الحديث عندي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق