أحاديث منتشرة لا تصح
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم (43)
126 - حديث:
( يا ابن آدم جعلتك في بطن أمك.. وغشيت وجهك بغشاء؛ لئلا تنفر
من الرحم، وجعلت وجهك إلى ظهر أمك؛ لئلا تؤذيك رائحة الطعام،
وجعلت لك متَّكَأً عن يمينك، ومتكأً عن شمالك، فأما الذي عن يمينك
فالكبد، وأما الذي عن شمالك فالطِّحال، وعلمتك القيام والقعود في
بطن أمك، فهل يقدر على ذلك غيري؟ فلما أن تمَّت مدتك، وأوحيت إلى
الملك بالأرحام أن يخرجك، فأخرجك على ريشة من جناحه، لا لك
سِنٌّ تقطع، ولا يد تبطش، ولا قدم تسعى، فأنبعت لك عرقين رقيقين
في صدر أمك يجريان لبنًا خالصًا، حارًّا في الشتاء، وباردًا في الصيف،
وألقيت محبتك في قلب أبويك، فلا يشبعان حتى تشبع، ولا يرقدان
حتى ترقد، فلما قوي ظهرك، واشتدَّ أزرك، بارزتني بالمعاصي في
خلواتك، ولم تستح مني! ومع هذا إنْ دعوتني أجبتك، وإن سألتني
أعطيتك، وإن تبت إليَّ قبلتك ).
الدرجة: ليس له أصل
127 - حديث:
( يا ابن آدم، خلقتك لعبادتي؛ فلا تلعب، وقسمت لك رزقك؛ فلا تتعب،
وفي أكثر منه فلا تطمع، فإن رضيتَ بما قسمتُ لك أرحتُ نفسك،
وكنتَ عندي محمودًا، وإن لم ترض بما قسمت لك، فوعزتي وجلالي
لأسلطنَّ عليك الدنيا، تركض فيها ركض الوحوش في البرية، ثم لا
يكون لك فيها إلا ما قسمتُ لك، وكنت عندي مذمومًا ).
الدرجة: ليس بحديث، وهو من الإسرائيليات
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم (43)
126 - حديث:
( يا ابن آدم جعلتك في بطن أمك.. وغشيت وجهك بغشاء؛ لئلا تنفر
من الرحم، وجعلت وجهك إلى ظهر أمك؛ لئلا تؤذيك رائحة الطعام،
وجعلت لك متَّكَأً عن يمينك، ومتكأً عن شمالك، فأما الذي عن يمينك
فالكبد، وأما الذي عن شمالك فالطِّحال، وعلمتك القيام والقعود في
بطن أمك، فهل يقدر على ذلك غيري؟ فلما أن تمَّت مدتك، وأوحيت إلى
الملك بالأرحام أن يخرجك، فأخرجك على ريشة من جناحه، لا لك
سِنٌّ تقطع، ولا يد تبطش، ولا قدم تسعى، فأنبعت لك عرقين رقيقين
في صدر أمك يجريان لبنًا خالصًا، حارًّا في الشتاء، وباردًا في الصيف،
وألقيت محبتك في قلب أبويك، فلا يشبعان حتى تشبع، ولا يرقدان
حتى ترقد، فلما قوي ظهرك، واشتدَّ أزرك، بارزتني بالمعاصي في
خلواتك، ولم تستح مني! ومع هذا إنْ دعوتني أجبتك، وإن سألتني
أعطيتك، وإن تبت إليَّ قبلتك ).
الدرجة: ليس له أصل
127 - حديث:
( يا ابن آدم، خلقتك لعبادتي؛ فلا تلعب، وقسمت لك رزقك؛ فلا تتعب،
وفي أكثر منه فلا تطمع، فإن رضيتَ بما قسمتُ لك أرحتُ نفسك،
وكنتَ عندي محمودًا، وإن لم ترض بما قسمت لك، فوعزتي وجلالي
لأسلطنَّ عليك الدنيا، تركض فيها ركض الوحوش في البرية، ثم لا
يكون لك فيها إلا ما قسمتُ لك، وكنت عندي مذمومًا ).
الدرجة: ليس بحديث، وهو من الإسرائيليات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق