درر من وصايا الآباء للأبناء 036
لما أراد أسماء بن خارجة الفزاري أن يُهدي ابنته إلى زوجها، قال لها:
يا بنية! كان النساء أحق بأدبكِ مني، ولا بد لي من تأديبك.
يا بنية ! كوني لزوجك أمة يكن لك عبدًا، ولا تدني منه فيملك،
ولا تباعدي عنه فتثقلي عليه. وكوني كما قلتُ لأمك:
خذي العفو منى تستديمي مودتي ... ولا تنطقي في سورتي حين أغضبُ
فإني رأيت الحب في الصدر والأذى ... إذا اجتمعا لم يلبث الحب يذهبُ .
لما أراد أسماء بن خارجة الفزاري أن يُهدي ابنته إلى زوجها، قال لها:
يا بنية! كان النساء أحق بأدبكِ مني، ولا بد لي من تأديبك.
يا بنية ! كوني لزوجك أمة يكن لك عبدًا، ولا تدني منه فيملك،
ولا تباعدي عنه فتثقلي عليه. وكوني كما قلتُ لأمك:
خذي العفو منى تستديمي مودتي ... ولا تنطقي في سورتي حين أغضبُ
فإني رأيت الحب في الصدر والأذى ... إذا اجتمعا لم يلبث الحب يذهبُ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق