مرض غامض بالعمود الفقرى يصيب طفلا
بريطانيا أثناء نومه ويمنعه من التنفس
أصيب طفل بريطاني، يبلغ من العمر 3 سنوات، بمرض غريب بالعمود الفقرى أدى إلى نموه بشكل غير طبيعى
مما حول لون الطفل الصغير إلى اللون الأزرق، وتم وضعه على جهاز تنفس صناعى للحصول على القدر الكافى
من الأكسجين نتيجة تأثرة بإصابته الغامضة بالعمود الفقرى
وروت الأم مأساة طفلها الصغير وقالت إنها بدأت تشعر بالقلق بعد أن استمر الطفل الصغير في نومه لمدة 12 ساعة
كاملة دون أن يستيقظ، وفوجئت بتحول لون وجهه إلى الأزرق، وعلى الفور استدعت سيارة اسعاف
وقاموا بإجراء الإنعاش القلبى الرئوى عليه وتم نقله إلى العناية المركزة بمستشفى شيفيلد للأطفال،
حيث أخبر الأطباء الأم أنهم يعتقدون أنه يعانى من اضطراب عضلى، ووضعوا جهاز التنفس الصناعي في العناية المركزة،
ولكن اكتشف الأطباء أن لديه إصابة في العمود الفقري ناجمة عن الطريقة غير المعتادة التي نشأ بها العمود الفقرى.
وكان قرار الأطباء اجراء عملية جراحية له لفك ضغط العمود الفقري بعد ذلك بوقت قصير، لكنه تركه مشلولًا من عنقه إلى أسفل.
وأضافت الأم: "الأطباء لا يعرفون متى سيتعافى ولم يكن يستحق هذا وما مر به هو تحطم القلب لكنه لا يزال يخرج على وجهه بابتسامة".
وأوضحت الأم: "نحن ننتظر الحصول على منزل ورعاية أكثر ملاءمة وبعد ذلك يمكنها في النهاية العودة إلى المنزل،
وبدء حياة الطفل التي ستحتاج إلى دعمه كثيرا خلال مشوار حياته".
بريطانيا أثناء نومه ويمنعه من التنفس
أصيب طفل بريطاني، يبلغ من العمر 3 سنوات، بمرض غريب بالعمود الفقرى أدى إلى نموه بشكل غير طبيعى
مما حول لون الطفل الصغير إلى اللون الأزرق، وتم وضعه على جهاز تنفس صناعى للحصول على القدر الكافى
من الأكسجين نتيجة تأثرة بإصابته الغامضة بالعمود الفقرى
وروت الأم مأساة طفلها الصغير وقالت إنها بدأت تشعر بالقلق بعد أن استمر الطفل الصغير في نومه لمدة 12 ساعة
كاملة دون أن يستيقظ، وفوجئت بتحول لون وجهه إلى الأزرق، وعلى الفور استدعت سيارة اسعاف
وقاموا بإجراء الإنعاش القلبى الرئوى عليه وتم نقله إلى العناية المركزة بمستشفى شيفيلد للأطفال،
حيث أخبر الأطباء الأم أنهم يعتقدون أنه يعانى من اضطراب عضلى، ووضعوا جهاز التنفس الصناعي في العناية المركزة،
ولكن اكتشف الأطباء أن لديه إصابة في العمود الفقري ناجمة عن الطريقة غير المعتادة التي نشأ بها العمود الفقرى.
وكان قرار الأطباء اجراء عملية جراحية له لفك ضغط العمود الفقري بعد ذلك بوقت قصير، لكنه تركه مشلولًا من عنقه إلى أسفل.
وأضافت الأم: "الأطباء لا يعرفون متى سيتعافى ولم يكن يستحق هذا وما مر به هو تحطم القلب لكنه لا يزال يخرج على وجهه بابتسامة".
وأوضحت الأم: "نحن ننتظر الحصول على منزل ورعاية أكثر ملاءمة وبعد ذلك يمكنها في النهاية العودة إلى المنزل،
وبدء حياة الطفل التي ستحتاج إلى دعمه كثيرا خلال مشوار حياته".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق