تفسير سورة الملك (8)
تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ ۖ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ (8)
{ تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ } أي: تكاد على اجتماعها أن يفارق بعضها بعضًا،
وتتقطع من شدة غيظها على الكفار، فما ظنك ما تفعل بهم
، إذا حصلوا فيها؟"
ثم ذكر توبيخ الخزنة لأهلها فقال:
{ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ } ؟ أي: حالكم هذا
واستحقاقكم النار، كأنكم لم تخبروا عنها، ولم تحذركم النذر منها.
تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ ۖ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ (8)
{ تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ } أي: تكاد على اجتماعها أن يفارق بعضها بعضًا،
وتتقطع من شدة غيظها على الكفار، فما ظنك ما تفعل بهم
، إذا حصلوا فيها؟"
ثم ذكر توبيخ الخزنة لأهلها فقال:
{ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ } ؟ أي: حالكم هذا
واستحقاقكم النار، كأنكم لم تخبروا عنها، ولم تحذركم النذر منها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق