خواطرمنتقاه (171 )
من الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين يَصعد ماء البحر المالِح إلى السَّماء بخارًا، فيكون غمامًا، ثمَّ يعود إلى الأرض غيثًا عذْبًا نقيًّا"؛ اصعد بقلبك إلى السَّماء، وانظر كيف يعود.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق